وعادةً ما يركز مسؤول الموارد البشرية أو الموظف الذي يجري لك المقابلة الشخصية عن بعد على تقييمك في عدة نقاط، بعضها مرتبط بتفاصيل الوظيفة، والبعض الآخر مرتبط بالمهارات الشخصية ومهارات التواصل ومهارات استخدام الحاسوب، والبرامج المختلفة التي تُعدّ جزءًا أساسيًا من تأهيلك للعمل عن بعد؛ لضمان جاهزيتك للبدء في العمل عن بعد.
تحسين التوازن بين العمل والحياة: تتيح لنا إدارة الوقت تحقيق توازن أفضل بين مهام العمل واحتياجات الحياة الشخصية، مما يساعد في تعزيز الرضا العام عن الحياة.
الانضباط الشخصي هو مفتاح النجاح في الحياة، فهو يساعدنا على تحقيق أهدافنا وتطوير قدراتنا الشخصية. يعتبر الانضباط الشخصي قدرة المرء على السيطرة على نفسه وتطويرها لتحقيق النجاح في جميع جوانب الحياة.
ابدأ بتحديد الهدف الرئيسي الذي ترغب في تحقيقه في العمل.
تجنب إضافة مهام إضافية إلى جدولك دون تقييم تأثيرها الإيجابي أو السلبي على إنتاجيتك.
قم بتحديد مدة زمنية لكل مهمة واعتبرها تحديًا لاجتيازها في الوقت المحدد.
استغل وقتك بشكل فعال وابتعد عن المشتتات مثل الهواتف الذكية أو وسائل التواصل الاجتماعي أثناء تنفيذ المهام.
البحث عن وظيفة يمكن أن يكون عملية شاقة ومليئة بالتحديات، خصوصاً في ظل التنافس الشديد في سوق العمل. ومع ذلك، فإن إدارة الوقت بشكل فعّال خلال هذه الفترة يمكن أن يكون الفرق بين النجاح والتأخر.
يوفر هذا النوع من الوظائف بعض المرونة، سواء فيما يتعلق بالجدول الزمني للموظف أو مكان العمل أو كليهما، بحيث يمكنك تقسيم وقت العمل خلال اليوم، بشرط إنهاء المهام اليومية المطلوبة منك، فأنت من تحدد جدولك الزمني بمرونة، فقد تنجز المهام الوظيفية في ساعتين أو عشر ساعات.
المهارات الناعمة الدليل الكامل: كيف يمكن تطوير مهارات التفاوض الفعالة.
تنظيم مكان العمل أمر ضروري لزيادة إنتاجيتك. عندما يكون لديك بيئة عمل منظمة ونظيفة، فإنك ستكون أكثر تركيزًا وفعالية في أداء مهامك.
لتطوير القدرات الشخصية والمهارات، قم بتجربة النصائح التالية:
إدارة الوقت بفعالية تساعد في تقليل مستويات التوتر والإجهاد، مما يحسن الصحة العقلية والجسدية.
من المحتمل أن تواجه تحديات طوال حياتك المهنية، بما في ذلك أثناء البحث عن وظيفة لأول مرة أو تغيير وظيفتك إلى أخرى جديدة أو حتى تلقّي ترقية. فسواء كنت جديدًا نون في مكان العمل أو موظفًا متمرّسًا، قد تواجه المشاكل في العمل.