المقابلة الشخصية أو مقابلة العمل هي لقاءات تجمع ما بين المتقدّم المتأهل للوظيفة وصاحب العمل في المرحلة الثانية أو الثالثة من عملية التوظيف؛ إذ تهدف المقابلة بشكلها الأساسي إلى حسم القرار بشأن مدى كفاءة وصلاحية المتقدم للوظيفة الجديدة ومناسبة مهاراته وخبراته لطبيعة مهام العمل.
وأنا فخور بقدرتي على الحصول على مجموعات متعددة الوظائف في نفس الصفحة … “
اقرأ أيضًا: كيف تخصص سيرتك الذاتية للتقدم إلى وظائف مختلفة
على سبيل المثال ، بدلا من ذكر قدرتك على استخدام برامج معالجة النصوص ، فكر في ذكر سيرتك الذاتية كيف استخدمتها لصالح شركتك السابقة.
المستوى النهائي من الكفاءة هو مهارات الكمبيوتر المتقدمة. في هذه المرحلة ، ستتمكن من استخدام معالجة النصوص والبريد الحصول على مزيد من المعلومات الإلكتروني والإنترنت وجداول البيانات بأقصى طاقتها.
يضمن أن تدريب الموظفين الجدد يترجم إلى عائد استثماري للشركة
ليس عليك دومًا ارتداء ثياب رسمية، فطبيعة اللباس تختلف باختلاف طبيعة الشركة، وهنا تكمن أهمية النقطة التالية.
لهذا السبب أصبحت ممرضة ولماذا أسعى للحصول على وظيفة في طب الأطفال “.
إذا لم يكن القائم بإجراء المقابلة مجندًا خارجيًا ، فتوقع الحصول على معلومات حول بنية مؤسستك. قد تجد حول:
استخدم هذا السؤال إلى الإحساس بدورك في الصورة الكبيرة للشركة، وكيف يتوقع منك للعمل مع الآخرين.
احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.
يمنحك هذا السؤال الفرصة لتوضيح خبراتك العملية الأكثر صلة، سيرغب أصحاب العمل في معرفة المهارات والإنجازات التي ستكون مفيدة للغاية في الدور المفتوح.
كنت تسأل إذا كان المقابل له أي شواغل أو التردد حول قدرتك على القيام بهذه المهمة. على السطح، وهذا قد يكون وسيلة جيدة للكشف عن مجالات التحسين الخاص بك.
الحصول على خبرة عملية. لتحسين مهارات الكمبيوتر لديك ، من المهم تطبيق ما تعرفه.